RATIB ALHADDAD
رَاتِبُ الْحَدَّادِ
اَلْفَاتِحَةُ إِلَى رُوْحِ سَيِّدِ رَسُوْلِ
اللهِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللهِ وَجَمِيْعِ آبَآئِهِ وَإِخْوَانِهِ مِنَ
الأَنْبِيَآءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ وَآلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَ أَزْوَاجِهِ
وَذُرِّيَّاتِهِ وَأَهْلِ بَيْتِهِ أَجْمَعِيْنَ ثُمَّ إِلَى رُوْحِ صَاحِبِ
الرَّاتِبِ الْحَبِيْبِ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَلَوِيْ بْنِ مُحَمَّدٍ الْحَدَّادِ
بَاعَلْوِيْ وَأُصُوْلِهِ وَفُرُوْعِهِ أَنَّ اللهَ يُعْلِي دَرَجَاتِهِمْ فِي
الْجَنَّةِ وَيُعِيْدُ عَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ
وَأَسْرَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَنَفَحَاتِهِمْ فِي الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا
وَالآخِرَةِ الْفَاتِحَة
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ اَلْحَمْدُ
للهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ. اَلرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ. ماَلِكِ يَوْمِ الدِّيْنِ
إِيِّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِيْنُ. اِهْدِنَا الصِّرَاطَ
الْمُسْتَقِيْمَ. صِرَاطَ الَّذِيْنَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوْبِ
عَلَيْهِمْ وَلاَ الضَّآلِّيْنَ. آمِيْنِ
اَللهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ
الْقَيُّوْمُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّموَاتِ وَمَا
فِي الأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِيْ يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا
بَيْنَ أَيْدِيْهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيْطُوْنَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ
إِلاَّ بِمَا شَآءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ، وَلاَ يَؤُدُهُ
حِفْظُهُمَا وَهُوَ العَلِيُّ العَظِيْم
آمَنَ الرَّسُوْلُ بِمَآ أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ
رَبِّه وَالْمُؤْمِنُوْنَ ، كُلٌّ آمَنَ بِاللهِ وَمَلآئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ
وَرُسُلِهِ، لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ، وَقَالُوا سَمِعْناَ
وَأَطَعْناَ غُفْراَنَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيْرُ* لاَ يُكَلِّفُ اللهُ
نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ،
رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَآ إِنْ نَسِيْنَآ أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلاَ
تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِيْنَ مِنْ قَبْلِنَا،
رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَالاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ، وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ
لَنَا وَارْحَمْنآ أَنْتَ مَوْلاَنَا فَانْصُرْناَ عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِيْنَ
لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيْكَ
لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ يُحْيِي وَيُمِيْتُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ
شَيْءٍ قَدِيرٌ 3x
سُبْحَانَ اللهِ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ وَلاَ
إِلَهَ إِلاَّ اْللهُ وَاللهُ اَكْبَرُ 3X
سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحاَنَ اللهِ
الْعَظِيْمِ 3x
رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَتُبْ عَلَيْنَا إِنَّكَ
أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيْمُ 3x
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ، اَللَّهُمَّ
صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ 3x
أَعُوْذُ بِكَلِمَاتِ اللهِ التَّآمَّاتِ مِنْ
شَرِّمَا خَلَقَ 3x
بِسْـمِ اللهِ الَّذِي لاَ يَضُـرُّ مَعَ
اسْـمِهِ شَيْءٌ فِي الأَرْضِ وَلاَ فِي الْسَّمَـآءِ وَهُوَ الْسَّمِيْـعُ
الْعَلِيْـمُ 3x
رَضِيْنَـا بِاللهِ رَبًّا وَبِالإِسْـلاَمِ
دِيْنـًا وَبِمُحَمَّدٍ نَبِيّـًا 3x
بِسْمِ اللهِ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ وَالْخَيْرُ
وَالشَّـرُّ بِمَشِيْئَـةِ اللهِ 3x
آمَنَّا بِاللهِ وَاليَوْمِ الآخِرِ تُبْناَ
إِلَى اللهِ باَطِناً وَظَاهِرًا 3x
يَا رَبَّنَا وَاعْفُ عَنَّا وَامْحُ الَّذِيْ
كَانَ مِنَّا 3x
ياَ ذَا الْجَلاَلِ وَالإِكْراَمِ أَمِتْناَ
عَلَى دِيْنِ الإِسْلاَمِ 7x
ياَ قَوِيُّ ياَ مَتِيْـنُ إِكْفِ شَرَّ
الظَّالِمِيْـنَ 3x
أَصْلَحَ اللهُ أُمُوْرَ الْمُسْلِمِيْنَ صَرَفَ
اللهُ شَرَّ الْمُؤْذِيْنَ 3x
يـَا عَلِيُّ يـَا كَبِيْرُ، يا عَلِيْمُ يـَا
قَدِيْرُ، يـَاسَمِيعُ يـَا بَصِيْرُ ، يـالَطِيْفُ يَاخَبِيْرُ 3x
ياَ فَارِجَ الهَمِّ يَا كَاشِفَ الغَّمِّ ، يَا
مَنْ لِعَبْدِهِ يَغْفِرُ وَيَرْحَمُ 3x
أ َسْتَغْفِرُ اللهَ رَبَّ الْبَرَايَا،
أَسْتَغْفِرُ اللهَ مِنَ الْخَطَاياَ 4x
لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ. لاَ إِلَهَ إِلاَّ
اللهُ 50x
لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ
اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمِ
وَشَرَّفَ وَكَرَّمَ وَمَجَّدَ وَعَظَّمَ،
وَرَضِيَ اللهُ تَعاَلَى عَنْ آهْلِ بَيْتِهِ الطَّيِّبِيْنَ الطَّاهِرِيْنَ،
وَأَصْحَابِهِ اْلأَكْرَمِيْنَ الْمُهْتَدِيْنَ ، وَأَزْوَاجِهِ الطَّاهِرَاتِ
أُمَّهَاتِ الْمُؤْمِنِيْنَ، وَالتَّابِعِيْنَ لَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ
الدِّيْنِ وَعَلَيْناَ مَعَهُمْ وَفِيْهِمْ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ
الرَّاحِمِيْنَ
قُلْ هُوَ اللهُ أَحَـدٌ. اَللهُ الصَّمَـدُ.
لَمْ يَلِـدْ وَلَمْ يٌوْلَـدْ. وَلَمْ يَكُـنْ لَهُ كُفُـوًا أَحَـدٌ 3x
قُلْ أَعُوْذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ، مِنْ شَرِّ
ماَ خَلَقَ، وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ، وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي
الْعُقَدِ، وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَد
قُلْ أَعُوْذُ بِرَبِّ النَّاسِ، مَلِكِ
النَّاسِ، إِلَهِ النَّاسِ، مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ، اَلَّذِيْ
يُوَسْوِسُ فِي صُدُوْرِ النَّاسِ، مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ
إِلَي حَضْرَةِ نَبِيِّنَا مُحَمَّدِ بْنِ
عَبْدِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَآلِهِ الطَّيِّبِيْنَ
وَأَصْحَابِهِ الأَكْرَمِيْنَ وَأَزْوَاجِهِ الطَّاهِرَاتِ أُمَّهَاتِ
الْمُؤْمِنِيْنَ وَالتَّابِعِيْنَ لَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ ثُمَّ
إِلَى رُوحِ سَيِّدِنَا الْفَقِيْهِ الْمُقَدَّمِ مُحَمَّد بِن عَلِيّ باَعَلَوِي
وَجَمِيْعِ سَادَاتِنَا آلِ أَبِي عَلَوِي ثُمَّ إِلَى حَضَرَاتِ أَرْوَاحِ
كَآفَّةِ ساَدَاتِنَا الصُّوْفِيَّةِ أَيْنَمَا كَانُوا ثُمَّ اِلَى حَضْرَةِ
رُوْحِ سَيِّدِنَا الْحَبِيْبِ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَلَوِي الْحَدَّاد صَاحِبِ
الرَّ اتِبِ وَأُصُوْلِهِ وَفُرُوْعِهِ ثُمَّ إِلَى أَرْوَاحِ وَالِدِيْنَا
وَوَالِدِيْكُمْ وَأَمْوَاتِنَا وَأَمْوَاتِكُمْ وَأَمْوَاتِ الْمُسْلِمِيْنَ،
بِأَنَّ اللهَ يَتَغَشَّيهُمْ بِالرَّحْمَةِ وَالْمَغْفِرَةِ وَيُسْكِنُهُمُ
الْجَنَّةَ وَيَخْتِمُ لَنَا وَلَكُمْ بِالْحُسْنَى فِي خَيْرٍ وَلُطْفٍ
وَعَافِيَةٍ، وَإِلَى حَضْرَةِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ
وَسَلَّمَ * الْفاتحة *
اَللَّهُمَّ إِنَّا نَسْـأَلُكَ رِضَـاكَ
وَالْجَنَّـةَ وَنَـعُوْذُ بِكَ مِنْ سَـخَطِكَ وَالنَّـارِ 3x
يَاعَالِمَ السِّرِّ مِنَّا، لاَتَهْتِكَ
السِّتْرَ عَنَّا، وَعَافِنَا وَاعْفُ عَنَّا، وَكُنْ لَّنَا حَيْثُ كُنَّا 3x
يَااللهُ بِهَا يَااللهُ بِهَا يَااللهُ
بِحُسْنِ الْخَاتِمَةِ 3x
يَا لَطِيْفًا لَمْ يَزَلْ أُلْطُفْ بِنَا
فِيْمَا نَزَلَ، إِنَّكَ لَطِيْفٌ لَمْ تَزَلْ أُلْطُفْ بِنَا وَالْمُسْلِمِيْنَ 3x
صَلَّى اللهُ رَبُّنَا عَلى نُوْرِ الْمُبِيْن
أَحْمَدَ الْمُصْطَفَى سَيِّدِ الْمُرْسَلِيْن وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ
أَجْمَعِيْن
Komentar
Posting Komentar